AAMAL & DUAS FOR THE DAYS OF RAMADHAN

The rites that are advisably practiced on the days of Ramadan are as follows:

First: It is recommended to say the following supplicatory prayer that is mentioned by Shaykh al-Tusi and Sayyid Ibn Tawus:

اللّٰهُمَّ هٰذَا شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي اَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ هُدًى لِلنَّاسِ وَ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ وَ هٰذَا شَهْرُ الصِّيَامِ وَ هٰذَا شَهْرُ الْقِيَامِ وَ هٰذَا شَهْرُ الْاِنَابَةِ وَ هٰذَا شَهْرُ التَّوْبَةِ وَ هٰذَا شَهْرُ الْمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ هٰذَا شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ هٰذَا شَهْرٌ فِيهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ مِنْ اَلْفِ شَهْرٍ اللّٰهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَعِنِّي عَلَى صِيَامِهِ وَ قِيَامِهِ وَ سَلِّمْهُ لِي وَ سَلِّمْنِي فِيهِ وَ اَعِنِّي عَلَيْهِ بِاَفْضَلِ عَوْنِكَ وَ وَفِّقْنِي فِيهِ لِطَاعَتِكَ وَ طَاعَةِ رَسُولِكَ وَ اَوْلِيَائِكَ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِمْ وَ فَرِّغْنِي فِيهِ لِعِبَادَتِكَ وَ دُعَائِكَ وَ تِلاوَةِ كِتَابِكَ وَ اَعْظِمْ [عَظِّمْ‏] لِي فِيهِ الْبَرَكَةَ [وَ اَحْرِزْ لِي فِيهِ التَّوْبَةَ] وَ اَحْسِنْ لِي فِيهِ الْعَافِيَةَ [الْعَاقِبَةَ] وَ اَصِحَّ فِيهِ بَدَنِي وَ اَوْسِعْ [لِي‏] فِيهِ رِزْقِي وَ اكْفِنِي فِيهِ مَا اَهَمَّنِي وَ اسْتَجِبْ فِيهِ دُعَائِي وَ بَلِّغْنِي فِيهِ رَجَائِي. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَذْهِبْ عَنِّي فِيهِ النُّعَاسَ وَ الْكَسَلَ وَ السَّأْمَةَ وَ الْفَتْرَةَ وَ الْقَسْوَةَ وَ الْغَفْلَةَ وَ الْغِرَّةَ وَ جَنِّبْنِي فِيهِ الْعِلَلَ وَ الْاَسْقَامَ وَ الْهُمُومَ وَ الْاَحْزَانَ وَ الْاَعْرَاضَ وَ الْاَمْرَاضَ وَ الْخَطَايَا وَ الذُّنُوبَ وَ اصْرِفْ عَنِّي فِيهِ السُّوءَ [الْاَسْوَاءَ] وَ الْفَحْشَاءَ وَ الْجَهْدَ وَ الْبَلاءَ وَ التَّعَبَ وَ الْعَنَاءَ اِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَعِذْنِي فِيهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ هَمْزِهِ وَ لَمْزِهِ وَ نَفْثِهِ وَ نَفْخِهِ وَ وَسْوَسَتِهِ وَ تَثْبِيطِهِ [وَ بَطْشِهِ‏] وَ كَيْدِهِ وَ مَكْرِهِ وَ حَبَائِلِهِ وَ خُدَعِهِ وَ اَمَانِيِّهِ وَ غُرُورِهِ وَ فِتْنَتِهِ وَ شَرَكِهِ وَ اَحْزَابِهِ وَ اَتْبَاعِهِ وَ اَشْيَاعِهِ وَ اَوْلِيَائِهِ وَ شُرَكَائِهِ وَ جَمِيعِ مَكَايِدِهِ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنَا قِيَامَهُ وَ صِيَامَهُ وَ بُلُوغَ الْاَمَلِ فِيهِ وَ فِي قِيَامِهِ وَ اسْتِكْمَالَ مَا يُرْضِيكَ عَنِّي صَبْرا وَ احْتِسَابا وَ اِيمَانا وَ يَقِينا ثُمَّ تَقَبَّلْ ذَلِكَ مِنِّي بِالْاَضْعَافِ الْكَثِيرَةِ وَ الْاَجْرِ الْعَظِيمِ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِي [وَ ارْزُقْنَا] الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ [وَ الْجِدَّ] وَ الاجْتِهَادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشَاطَ وَ الْاِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ [وَ التَّوْفِيقَ‏] وَ الْقُرْبَةَ وَ الْخَيْرَ [وَ] الْمَقْبُولَ وَ الرَّغْبَةَ وَ الرَّهْبَةَ وَ التَّضَرُّعَ وَ الْخُشُوعَ وَ الرِّقَّةَ وَ النِّيَّةَ الصَّادِقَةَ وَ صِدْقَ اللِّسَانِ وَ الْوَجَلَ مِنْكَ وَ الرَّجَاءَ لَكَ وَ التَّوَكُّلَ عَلَيْكَ وَ الثِّقَةَ بِكَ وَ الْوَرَعَ عَنْ مَحَارِمِكَ مَعَ صَالِحِ الْقَوْلِ وَ مَقْبُولِ السَّعْيِ وَ مَرْفُوعِ الْعَمَلِ وَ مُسْتَجَابِ الدَّعْوَةِ وَ لا تَحُلْ بَيْنِي وَ بَيْنَ شَيْ‏ءٍ مِنْ ذَلِكَ بِعَرَضٍ وَ لا مَرَضٍ وَ لا هَمٍّ وَ لا غَمٍّ وَ لا سُقْمٍ وَ لا غَفْلَةٍ وَ لا نِسْيَانٍ بَلْ بِالتَّعَاهُدِ وَ التَّحَفُّظِ لَكَ وَ فِيكَ وَ الرِّعَايَةِ لِحَقِّكَ وَ الْوَفَاءِ بِعَهْدِكَ وَ وَعْدِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اقْسِمْ لِي فِيهِ اَفْضَلَ مَا تَقْسِمُهُ لِعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَ اَعْطِنِي فِيهِ اَفْضَلَ مَا تُعْطِي اَوْلِيَاءَكَ الْمُقَرَّبِينَ مِنَ الرَّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ وَ التَّحَنُّنِ وَ الْاِجَابَةِ وَ الْعَفْوِ وَ الْمَغْفِرَةِ الدَّائِمَةِ وَ الْعَافِيَةِ وَ الْمُعَافَاةِ وَ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ خَيْرِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ دُعَائِي فِيهِ اِلَيْكَ وَاصِلا وَ رَحْمَتَكَ وَ خَيْرَكَ اِلَيَّ فِيهِ نَازِلا وَ عَمَلِي فِيهِ مَقْبُولا وَ سَعْيِي فِيهِ مَشْكُورا وَ ذَنْبِي فِيهِ مَغْفُورا حَتَّى يَكُونَ نَصِيبِي فِيهِ الْاَكْثَرَ [الْاَكْبَرَ] وَ حَظِّي فِيهِ الْاَوْفَرَ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ وَفِّقْنِي فِيهِ لِلَيْلَةِ الْقَدْرِ عَلَى اَفْضَلِ حَالٍ تُحِبُّ اَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا اَحَدٌ مِنْ اَوْلِيَائِكَ وَ اَرْضَاهَا لَكَ ثُمَّ اجْعَلْهَا لِي خَيْرا مِنْ اَلْفِ شَهْرٍ وَ ارْزُقْنِي فِيهَا اَفْضَلَ مَا رَزَقْتَ اَحَدا مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ اِيَّاهَا وَ اَكْرَمْتَهُ بِهَا وَ اجْعَلْنِي فِيهَا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنْ جَهَنَّمَ وَ طُلَقَائِكَ مِنَ النَّارِ وَ سُعَدَاءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنَا فِي شَهْرِنَا هٰذَا الْجِدَّ وَ الاجْتِهَادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشَاطَ وَ مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى اللّٰهُمَّ رَبَّ الْفَجْرِ وَ لَيَالٍ عَشْرٍ [وَ اللَّيَالِي الْعَشْرِ] وَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ وَ رَبَّ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ مَا اَنْزَلْتَ فِيهِ مِنَ الْقُرْآنِ وَ رَبَّ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ اِسْرَافِيلَ وَ عِزْرَائِيلَ، وَ جَمِيعِ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَ رَبَّ اِبْرَاهِيمَ وَ اِسْمَاعِيلَ وَ اِسْحَاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ رَبَّ مُوسَى وَ عِيسَى وَ جَمِيعِ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ وَ رَبَّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِينَ وَ اَسْاَلُكَ بِحَقِّكَ عَلَيْهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ وَ بِحَقِّكَ الْعَظِيمِ لَمَّا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِينَ وَ نَظَرْتَ اِلَيَّ نَظْرَةً رَحِيمَةً تَرْضَى بِهَا عَنِّي رِضًى لا سَخَطَ [تَسْخَطُ] عَلَيَّ بَعْدَهُ اَبَدا وَ اَعْطَيْتَنِي جَمِيعَ سُؤْلِي وَ رَغْبَتِي وَ اُمْنِيَّتِي وَ اِرَادَتِي وَ صَرَفْتَ عَنِّي مَا اَكْرَهُ وَ اَحْذَرُ وَ اَخَافُ عَلَى نَفْسِي وَ مَا لا اَخَافُ وَ عَنْ اَهْلِي وَ مَالِي وَ اِخْوَانِي وَ ذُرِّيَّتِي اللّٰهُمَّ اِلَيْكَ فَرَرْنَا مِنْ ذُنُوبِنَا فَآوِنَا تَائِبِينَ وَ تُبْ عَلَيْنَا مُسْتَغْفِرِينَ وَ اغْفِرْ لَنَا مُتَعَوِّذِينَ وَ اَعِذْنَا مُسْتَجِيرِينَ وَ اَجِرْنَا مُسْتَسْلِمِينَ وَ لا تَخْذُلْنَا رَاهِبِينَ وَ آمِنَّا رَاغِبِينَ وَ شَفِّعْنَا سَائِلِينَ وَ اَعْطِنَا اِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ اللّٰهُمَّ اَنْتَ رَبِّي وَ اَنَا عَبْدُكَ وَ اَحَقُّ مَنْ سَاَلَ الْعَبْدُ رَبَّهُ وَ لَمْ يَسْاَلِ الْعِبَادُ مِثْلَكَ كَرَما وَ جُودا يَا مَوْضِعَ شَكْوَى السَّائِلِينَ وَ يَا مُنْتَهَى حَاجَةِ الرَّاغِبِينَ وَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ وَ يَا مَلْجَاَ الْهَارِبِينَ وَ يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ وَ يَا رَبَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَ يَا كَاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبِينَ وَ يَا فَارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومِينَ وَ يَا كَاشِفَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ يَا اللّٰهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَ عُيُوبِي وَ اِسَاءَتِي وَ ظُلْمِي وَ جُرْمِي وَ اِسْرَافِي عَلَى نَفْسِي وَ ارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ وَ رَحْمَتِكَ فَاِنَّهُ لا يَمْلِكُهَا [لا يَمْلِكُهُمَا] غَيْرُكَ وَ اعْفُ عَنِّي وَ اغْفِرْ لِي كُلَّ مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي، وَ اعْصِمْنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي وَ اسْتُرْ عَلَيَّ وَ عَلَى وَالِدَيَّ وَ وَلَدِي وَ قَرَابَتِي وَ اَهْلِ حُزَانَتِي وَ [كُلِ‏] مَنْ كَانَ مِنِّي بِسَبِيلٍ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فَاِنَّ ذَلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَ اَنْتَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ فَلا تُخَيِّبْنِي يَا سَيِّدِي وَ لا تَرُدَّ دُعَائِي وَ لا يَدِي اِلَى نَحْرِي حَتَّى تَفْعَلَ ذَلِكَ بِي وَ تَسْتَجِيبَ لِي جَمِيعَ مَا سَاَلْتُكَ وَ تَزِيدَنَي مِنْ فَضْلِكَ فَاِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَ نَحْنُ اِلَيْكَ رَاغِبُونَ اللّٰهُمَّ لَكَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَى [كُلُّهَا] وَ الْاَمْثَالُ الْعُلْيَا وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْآلاءُ اَسْاَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَ الرُّوحِ فِيهَا اَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي السُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ الشُّهَدَاءِ ، وَ اِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ اِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ اَنْ تَهَبَ لِي يَقِينا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ اِيمَانا لا يَشُوبُهُ شَكٌّ وَ رِضًى بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنِي [تُؤْتِيَنِي‏] فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي عَذَابَ النَّارِ وَ اِنْ لَمْ تَكُنْ قَضَيْتَ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَ الرُّوحِ فِيهَا فَاَخِّرْنِي اِلَى ذَلِكَ وَ ارْزُقْنِي فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ طَاعَتَكَ وَ حُسْنَ عِبَادَتِكَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ بِاَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا اَحَدُ يَا صَمَدُ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ اغْضَبِ الْيَوْمَ لِمُحَمَّدٍ وَ لِاَبْرَارِ عِتْرَتِهِ وَ اقْتُلْ اَعْدَاءَهُمْ بَدَدا وَ اَحْصِهِمْ عَدَدا وَ لا تَدَعْ عَلَى ظَهْرِ الْاَرْضِ مِنْهُمْ اَحَدا وَ لا تَغْفِرْ لَهُمْ اَبَدا يَا حَسَنَ الصُّحْبَةِ يَا خَلِيفَةَ النَّبِيِّينَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ الْبَدِي‏ءُ الْبَدِيعُ الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَيْ‏ءٌ، وَ الدَّائِمُ غَيْرُ الْغَافِلِ وَ الْحَيُّ الَّذِي لا يَمُوتُ اَنْتَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ اَنْتَ خَلِيفَةُ مُحَمَّدٍ وَ نَاصِرُ مُحَمَّدٍ وَ مُفَضِّلُ مُحَمَّدٍ اَسْاَلُكَ اَنْ تَنْصُرَ وَصِيَّ مُحَمَّدٍ وَ خَلِيفَةَ مُحَمَّدٍ وَ الْقَائِمَ بِالْقِسْطِ مِنْ اَوْصِيَاءِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ اعْطِفْ عَلَيْهِمْ نَصْرَكَ يَا لا اِلَهَ اِلا اَنْتَ بِحَقِّ لا اِلَهَ اِلا اَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِي مَعَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ اجْعَلْ عَاقِبَةَ اَمْرِي اِلَى غُفْرَانِكَ وَ رَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ كَذَلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يَا سَيِّدِي بِاللَّطِيفِ [بِاللُّطْفِ‏] بَلَى اِنَّكَ لَطِيفٌ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ الْطُفْ [بِي اِنَّكَ لَطِيفٌ‏] لِمَا تَشَاءُ. اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِي الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ فِي عَامِنَا هٰذَا وَ تَطَوَّلْ عَلَيَّ بِجَمِيعِ حَوَائِجِي لِلْآخِرَةِ وَ الدُّنْيَا

Then repeat the following imploration three times:

اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ رَبِّي وَ اَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ رَبِّي وَ اَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ رَبِّي وَ اَتُوبُ اِلَيْهِ اِنَّهُ كَانَ غَفَّارا [غَفُورا] اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِي اِنَّكَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ رَبِّ اِنِّي عَمِلْتُ سُوءا وَ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ اِلا اَنْتَ اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِي لا اِلَهَ اِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ الْكَرِيمُ الْغَفَّارُ لِلذَّنْبِ الْعَظِيمِ وَ اَتُوبُ اِلَيْهِ اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ غَفُورا رَحِيما.

Then, keep on saying the following:

اللّٰهُمَّ اِنِّي اَسْاَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْاَمْرِ الْعَظِيمِ الْمَحْتُومِ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِي لا يُرَدُّ وَ لا يُبَدَّلُ اَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ وَ اَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ اَنْ تُطِيلَ عُمُرِي وَ تُوَسِّعَ رِزْقِي وَ تُؤَدِّيَ عَنِّي اَمَانَتِي وَ دَيْنِي آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللّٰهُمَّ اجْعَلْ لِي مِنْ اَمْرِي فَرَجا وَ مَخْرَجا وَ ارْزُقْنِي مِنْ حَيْثُ اَحْتَسِبُ وَ مِنْ حَيْثُ لا اَحْتَسِبُ وَ احْرُسْنِي مِنْ حَيْثُ اَحْتَرِسُ وَ مِنْ حَيْثُ لا اَحْتَرِسُ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَلِّمْ كَثِيرا.